عُمَرَ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ أنبا عَبْدُ الْوَارِثِ وَسَعِيدُ بْنُ نصر قَالَا أنبا قَاسم ابْن أَصْبَغَ قَالَ أنبا الْمُطَّلِبُ بْنُ شُعَيْبٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ قَالَ حَدَّثَنِي اللَّيْثُ قَالَ حَدَّثَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ أَنَّهُ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَمِعَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ يَقُولُ سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَهُوَ يَعِظُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ فِي فُتْيَاهِ بِالْمُتْعَةِ وَيَقُولُ لابْنِ عَبَّاسٍ إِنَّكَ رَجُلٌ تَائِهٌ إِنَّ الْمُتْعَةَ إِنَّمَا كَانَتْ رُخْصَةٌ فِي أَوَّلِ الإِسْلامِ ثُمَّ نَهَى عَنْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَمَنَ خَيْبَرَ حِينَ نَهَى عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ
وَأَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَتَّابٍ عَنْ أَبِي عُمَرَ النَّمِرِيِّ قَالَ أنبا خَلَفُ بْنُ قَاسِمٍ قَالَ أنبا عَبَّاسُ بْنُ الْقَاسِمِ قَالَ أنبا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ نَصْرِ بْنِ السَّرِيِّ قَالَ ثَنَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ كَامِلٍ قَالَ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَمْرو والأشعثي قَالَ ثَنَا عنثر بْنِ الْقَاسِمِ قَالَ ثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنْ مَالِكٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ تَكَلَّمَ عَلِيٌّ وَابْنُ عَبَّاسٍ فِي مُتْعَةِ النِّسَاءِ فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ إِنَّكَ امْرُؤٌ تَائِهٌ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ مُتْعَةَ النِّسَاءِ يَوْمَ خَيْبَرَ وَعَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ
وَأَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَتَّابٍ أنبا ابْنُ عَابِدٍ أنبا ابْنُ إِسْمَاعِيلَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ ثَنَا أَبُو زُرْعَةَ قَالَ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَمْرٍو الأَشْعَثِيُّ قَالَ ثَنَا عنثر أَبُو زُبَيْدٍ قَالَ ثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَن مُحَمَّد ابْن مُسْلِمٍ الزُّهْرِيِّ مِثْلَهُ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ إِلَى آخِره
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute