١ - وَقَالَ إِبْرَاهِيم بن ادهم إِن الله تَعَالَى يدْفع الْبلَاء عَن هَذِه الْأمة برحلة أَصْحَاب ٢ الحَدِيث
وَلَا يحملنه الشره على التساهل فِي السماع والتحمل والإخلال بِمَا يشْتَرط عَلَيْهِ ٣ فِي ذَلِك على مَا تقدم شَرحه
وليستعمل مَا يسمعهُ من الْأَحَادِيث الْوَارِدَة بِالصَّلَاةِ وَالتَّسْبِيح ٤ وَغَيرهمَا من الْأَعْمَال الصَّالِحَة فَذَلِك زَكَاة الحَدِيث كَمَا قَالَه بشر الحافي رَضِي الله تَعَالَى ٥ عَنهُ
وَقَالَ مرّة يَا أَصْحَاب الحَدِيث أَدّوا زَكَاة هَذَا الحَدِيث اعْمَلُوا من كل مئتي حَدِيث بِخَمْسَة ٦ أَحَادِيث
وَقَالَ عَمْرو بن قيس الْملَائي إِذا بلغك شَيْء من الْخَيْر فاعمل بِهِ وَلَو مرّة تكن من ٧ أَهله
وَقَالَ وَكِيع إِذا أردْت أَن تحفظ الحَدِيث فاعمل بِهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute