الإسكندري ثمَّ علم الدّين ابْن الصَّابُونِي ثمَّ ذيل عَلَيْهِم وَقد لخصت فِيهِ مجلدة مهمة
وَهَذِه أَشْيَاء مِمَّا دخل مِنْهُ تَحت الضَّبْط مِمَّا يكثر ذكره
والضبط فِيهَا على قسمَيْنِ على الْعُمُوم وعَلى الْخُصُوص
فَمن الأول
سَلام كُله مشدد إِلَّا خَمْسَة وَالِد عبد الله بن سَلام قلت وَأَخُوهُ سَلمَة بن سَلام كَمَا استدركه ابْن نقطة وَمُحَمّد بن سَلام شيخ البُخَارِيّ لم يذكر فِيهِ الْخَطِيب وَابْن مَاكُولَا غير التَّخْفِيف وَهُوَ أثبت وَهُوَ الَّذِي ذكره غُنْجَار فِي تَارِيخ بُخَارى وَهُوَ أعلم بِأَهْل بِلَاده وَادّعى صَاحب الْمطَالع أَن الْأَكْثَر على تشديده قلت أَخطَأ