١ - ... وارو الْقَلِيل وراعه ... فالعلم لَيْسَ لَهُ نهايه ...
قلت فيتعرف صِحَّته وَضَعفه وفهمه ٢ ومعانيه ولغته وَإِعْرَابه وَأَسْمَاء رِجَاله محققا كل ذَلِك معتنيا بإتقان مشكلها حفظا وَكِتَابَة ٣
وليقدم الْعِنَايَة ب الصَّحِيحَيْنِ ثمَّ ب سنَن أبي دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وجامع التِّرْمِذِيّ ضبطا لمشكلها ٤ وفهما لخفي مَعَانِيهَا ثمَّ السّنَن الْكَبِير للبيهقي وليحرص عَلَيْهِ فَإنَّا لَا نعلم مثله فِي بَابه ٥ ثمَّ سَائِر مَا تمس الْحَاجة إِلَيْهِ من المسانيد ك مُسْند أَحْمد وَمن كتب الْجَوَامِع المصنفة فِي ٦ الْأَحْكَام الْمُشْتَملَة على المسانيد وَغَيرهَا وموطأ مَالك هُوَ الْمُقدم مِنْهَا وَمن كتب الْعِلَل ٧ وَمن أَجودهَا كتاب الْعِلَل عَن أَحْمد والعلل عَن الدَّارَقُطْنِيّ قلت والعلل عَن ابْن أبي حَاتِم ٨ وَمن كتب معرفَة الرِّجَال وتواريخ الْمُحدثين وَمن أفضلهَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute