تدريب
بين فائدة التعبير بالجملة الاسمية أو الفعلية في التراكيب الآتية:
(١) قال تعالى «يمحو الله ما يشاءُ ويثبت وعندهُ أم الكتاب»
(٢) نروح ونغدو لحاجاتنا وحاجة من عاش لا تنقضى
(٣) وعلى إثرهم تساقطُ نفسي حَسراتٍ وذكرهُم لي سقام
الرقم ... الجملة ... نوعها ... ما تفيده ... الايضاح
(١) ... يمحو الله ... مضارعية ... الاستمرار التجددي ... محو بعض الخلائق وافناؤها واثبات البعض الآخر مستمر على جهة التجدد.
وعنده أم الكتاب ... أم الكتاب اللوح المحفوظ
(٢) ... اسمية ... الدوام ... والقرينة الاسناد إلى الله
نروح، ونغدو تساقط ... مضارعية ... الاستمرار التجددي ... القرينة قوله وحاجة من عاش
(٣) ... تساقط ... مضارعية ... الاستمرار التجددي ... القرينة حاية وهي الحزن والاسى
وذكرهم لي سقام ... اسمية ... الاستمرار والدوام
يأتي على الناس زمان لا يُبالي المرء ما أخذ منه - أمن الحلال أم من الحرام.
(٢) أو كلما وَردت عكاظ قبيلةٌ بعثوا إلى عريفهم يتوسم
الرقم ... الجملة ... نوعها ... ما تفيده ... الايضاح
(١) ... يأتي ... مضارعية ... التجدد
(٢) يريد أن كل قبيلة ترد سوق عكاظ تبعث عريفها ورئيسها ليتفرس في وجوه القوم مرة بعد أخرى، لعله يهتدي إلى معرفتي، لتأخذ بثأرها منى، وتنكل بي لأني طالما أوقعت بها، وأذقتها صنوف المذلة والهوان.
وعكاظ: سوق للعرب كانت تجتمع فيها للتفاخر والتنافر ليلا، ولتصريف المتاجر نهارا.