(٢) د: فقله. (٣) ب، ج، ز: المرء. وتتفق (د) مع ما ورد في تارخ الطبري حيث عبر عن ذلك بالموت فقال: ودخل عليه رجل يقال له: الموت الأسود (الطبري، ج٤ ص٣٨٤) وذكر خليفة بنخياط أنه رجل من بني سدوس يق الله: الموت الأسود (تاريخ خليفة بن خياط، ج ١ ص١٠٢). (٤) محمد بن أبي بكر الصديق قتل سنة ٣٨ هـ/ ٦٥٨م. (٥) رومان رجل من بني أسد بن خزيمة. وليس محرفا كما قال محب الدين حيثوضع مكانه كنانة بن بشر بدعوى أننسخة الجزائر كثيرة التحريف (ص ١٣٠) انظر (تاريخ خليفة بن خياط، ج١ ص١٥٣). (٦) ج: فاندا. (٧) ج، ز: حالت. (٨) ب، ج، ز: العبد. وأصلحه الشيخ محب الدين ب: القد. ولعله: الذهب. لأنه قد ورد في تاريخ ابن الأثير في شأن عثمان: كما يخلص الذهب من خبثه أو الثوب من درنه إذا ماصوه كما يماص الثوب بالماء. ج١ ص ٢٠٧) وأما ما ورد في (د) من: الغل فيطلق على النوى المختلط بالقت (القاموس المحيط) وفي تاريخ ابن الخياط "كالقلب" (ج ١ ص١٥٤). (٩) ج: مصنتموه. د: موصتموه. (١٠) الموص: الغسل بالأصابع. (١١) ب: تأمريهم. ج، ز: تأمرهم.