(٢) يونس بن محمد أبو الوليد توفي سنة ٥٧٦ م/ ١١٨٠م. (٣) ج: الحبل. (٤) كذا في جميع النسخ. واقترح الشيخ ابن باديس أن يكون الكلام: ذكرت أنا زدنا عليهم (ج٢ ص ٢١٨). (٥) ب: بياض بالأصل. وكتب ابن باديس اقتراحا: لما. (٦) ب: كتب في آخرها. تمت العواصم من القواصم بحمد الله وعونه يوم الأربعاء في العشر الأوسط من شهر ربيع الآخر سنة خمس وخمسين وستمائة والحمد لله رب العالمين وصلواته على سيدنا محمد خاتم النبيين، وآله وصحبه أجمعين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وكتب في آخر (ج): تمت العواصم من القواصم بحمد الله وحسن عونه، وتوفيقه الجميل، وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وصل الله على سيدنا محمد وآله وسلم وكان الفراغ من نسخة يوم الأحد ١٤ من محرم سنة ١٢٨٩ م. وكتب في آخر (ز): تمت العواصم من القواصم بحمد الله وعونه يوم الجمعة ثاني عشر ذي الحجة الحرام، وفي شهور عام ١٢٥٨ هـ ثمان وخمسين ومائتين وألف بعد الهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة وأزكى التحية. بيد الفقير لى المحسن عبده الحاج حمودة بن حمودة بوسن التونسي مولدا الطرابلسي القرباني أصلا ونسبا المالكي مذهبا، الأشعري اعتقادا كان الله له، وختم بالخير عمله آمين. نسخها لنفسه ثم لمن شاء الله بعده غفر الله زلله وجبر بنمه خلله ورحم الله آباءه وأشياخه ومعلميه وجميع المسلمين آمين.