(٢) انظر قصة الإفك في البخاري، كتاب المغازي، باب حديث الإفك، قبل الرقم ٤١٤٢، وكتاب التفسير، سورة النور، باب {وَلَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ}، ٨/ ٤٥٢، ومسلم، كتاب التوبة، باب حديث الإفك، برقم ٢٧٧٠، وزاد المعاد، ٣/ ٢٥٦ - ٢٦٨. (٣) سورة المنافقون، الآية: ٨. وانظر: البخاري، كتاب التفسير، سورة المنافقون، باب {سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَن يَغْفِرَ الله لَهُمْ إِنَّ الله لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}، برقم ٤٩٠٥، وفي كتاب المناقب، باب ما ينهى عنه من دعوى الجاهلية، برقم ٣٥١٨، ومسلم، كتاب البر والصلة، باب انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً، برقم ٢٥٨٤، وانظر: سيرة ابن هشام، ٣/ ٣٣٤.