الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى -في بعض نسخ ابن ماجه إسقاط (يرعى) - يوشك أن يرتع فيه".
وقال البخاري: "ومن وقع في الشبهات كراعٍ يرعى".
وعنده: "يوشك أن يُواقِعَه".
وفي رواية لمسلم أَولها: "الحلال والحرام ... وآخرها: يوشك أن يقع فيه".
وتتمة الرواية الأولى: "ألا إن لكلِّ ملك حمى، ألا وإن حمى الله -زاد البخاري: في أرضه- محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة ... " إلى آخره.
وذكر المصنف في لفظ الترمذي: "أوشك أن يواقعه"، والذي فيه "يوشك".
وأما أبو داود، فلفظه: إن الحلال بيِّن وإن الحرام بين، وبينهما أمور مشتبهات -أحياناً يقول- يعني الراوي: مشتبهة".
وكذا لفظ النسائي، إلا أنه قال: "وإن بَيْن ذلك أموراً
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute