للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأنه خطأ محض، محيل للمعنى، لا خلاف فيه بين أهل اللغة والغريب، ولا خفاء به، والله أعلم.

٣٠٠ - قوله في الترغيب في ركعتي الصبح: من الدنيا "جميعها".

كذا وُجدَ في غالب نسخ هذا الكتاب، والصواب وهو لفظ مسلم "جميعاً".

٣٠١ - قوله "فيهما رَغَبُ الدهر".

<<  <  ج: ص:  >  >>