للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثم رواه بالنذر، "ولعن المؤمن ... ومن قتل نفسَه بشيء في الدنيا ... ومن ادّعَى دعوى كاذبة ليتكثر بها، لم يزده الله إلا قلة، ومن حلف على يمين صَبْرٍ فاجرةٍ".

كذا الرواية، وتمامه محذوف.

وهذا السياق وسياق البخاري الأول، لم يَتَنَبَّه لهما المصنف.

ثم رواه مسلم من طريق الثوري عن خالد الحَذَّاء.

ومن طريق شعبة عن أيوب كلاهما عن أبي قلابة عن

<<  <  ج: ص:  >  >>