للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قراءة القرآن من هذا الكتاب منه "ما اجتمع قوم في بيت" فقط ثم قال: رواه مسلم وأبو داود وغيرهما.

هذا ملخص ذكره في هذا الحديث.

وأقول: لفظ الأصل بتمامه هو لابن ماجة دون الباقين.

وكذا هو بنحوه لمسلم لكن عنده: تقديم التيسير على الستر، وعنده: نزول السكينة ثم غشيان الرحممة، ثم حف الملائكة وعنده: "ومن بطأ به" ثم رواه أيضاً بإسقاط التيسير على المعسر.

وكذا رواه أبو داود في الأدب بلفظ "مَنْ نفَّس عن مسلم، ومَنْ يسر على معسر، ومن ستر على مسلم ستر الله عليه" وآخره "في عون أخيه" ولم يذكر أحد مشايخه فيه "ومن يسر على معسر" أيضاً.

ورواه في العلم بلفظ "ما من رجل يسلك طريقاً يطلب فيه علماً إلا سهل الله له به طريق الجنة، ومن أبطأ" إلى آخره.

<<  <  ج: ص:  >  >>