للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الأعاجم".

وقد ذكره المصنف في الفصل الذي عقده للقيام بعد باب السلام.

وعزاه إلى أبي داود وابن ماجة وأشار إلى إسناده وأن فيه أبا غالب ثم ذكر اسمه والخلاف فيه وحاله.

مع أنه لا يعزى إلا إلى أبي داود وحده لما سأذكره هناك من لفظه وإسناده واسم تابعيه المذكور، وضبطه والكلام فيه بزيادة على الأصل إذ هو محله.

وأما ما ذكرته هنا فللتنبيه على أن ما وجد في غالب نسخ الترغيب لا سيَّما الغرارة في ذكر صحابي حديث "ما ضلَّ قوم" في

<<  <  ج: ص:  >  >>