"ورضني" هو لفظ ابن ماجة ورواية للبخاري، وفي هذه الرواية عنده "وأسألك من فضلك" بإسقاط العظيم وفيها: "اللهم فإن كنت تعلم هذا الأمر ثم يسمه بعينه خير لي في عاجل أمري وآجله قال: أو في ديني ومعاشي وعاقبة أمري" وفيه "اللهم وإن كنت تعلم أنه شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال في عاجل أمري وآجله فاصرفني عنه، وأقدر لي" إلى آخره. وكذا في رواية أخرى للبخاري "رضني" وفيها "فاقدره لي وإن كنت تعلم" وكذا رواية أبي داود "ورضني" وعنده "اللهم فإن كنت تعلم أن هذا الأمر تسميه بعينه الذي تريد خيراً في ديني ومعاشي ومعادي وعاقبة أمري فاقدره لي" وفي آخره "أو قال في عاجل أمري وآجله".