(٢) موضع قرب المدينة- راجع معجم البلدان ٥/ ٣٩٩. (٣) في السيرة «فأتى رجال منهم من بعد العشاء» . (٤) زيد من السيرة. (٥) وفي سيرة ابن هشام ٢/ ١٩٥ «ألا ببني قريظة» وزاد بعده «فشغلهم ما لم يكن لهم منه بد في حربهم وأبوا أن يصلوا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «حتى تأتوا بني قريظة فصلوا العصر بها بعد العشاء الآخرة» ، فما عابهم الله بذلك في كتابه ولا عنفهم به رسول الله صلى الله عليه وسلم- قاله أبو إسحاق بن يسار عن معبد بن كعب ابن مالك الأنصاري. (٦) من السيرة، وفي ف «وقال كعب بن سعد» وزيد في السيرة «بما كان عاهده عليه» . (٧- ٧) وفي السيرة «فلما أيقنوا» . (٨) وزيد في السيرة ٢/ ١٩٥ ما نصه «قال كعب بن أسد لهم: يا معشر يهود! قد نزل بكم من الأمر ما ترون وإني عارض عليكم خلالا ثلاثا فخذوا أيها شئتم، قالوا: ما هي؟ قال: نتابع هذا الرجل ونصدقه، فو الله لقد تبين لكم أنه لنبي مرسل وأنه للذي تجدونه في كتابكم، فتأمنون على دمائكم وأموالكم وأبنائكم ونسائكم، قالوا: لا نفارق حكم التوراة أبدا ولا نستبدل به غيره، قال: فإذا أبيتم على هذه فهلم فلنقتل أبناءنا ونساءنا ثم نخرج إلى محمد وأصحابه رجالا مصلتين السيوف لم نترك