(٢) وقع في ف «فايتر» كذا مصحفا. (٣) وفي الطبري ٣/ ٦١ «فأخذت بعنان فرس الأخرم فقلت: يا أخرم! إن القوم قليل فاحذرهم لا يقتطعوك حتى يلحق بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، فقال ... » . (٤) في الطبري «قال فخليته فالتقى هو وعبد الرحمن بن عيينة فعقر الأخرم بعبد الرحمن فرسه فطعنه عبد الرحمن فقتله وتحول عبد الرحمن على فرسه ولحق أبو قتادة عبد الرحمن فطعنه وقتله وعقر عبد الرحمن بأبي قتادة فرسه وتحول أبو قتادة على فرس الأخرم فانطلقوا هاربين» . (٥) وفي الطبري «قال سلمة فو الذي كرم وجه محمد لتبعتهم أعدو على رجلي حتى ما أرى ورائي من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ولا غبارهم شيئا، قال: ويعدلون قبل غروب الشمس إلى شعب فيه ماء يقال له ذو قرد، يشربون منه وهم عطاش، فنظروا إلي أعدو في آثارهم» . (٦) في ف «فلما قرب» . (٧) من الطبري، وفي ف «ذو قردة» . (٨) في الأصل «وجل» وفي الطبري ٣/ ٦١ «فحليتهم فما ذاقوا منه قطرة، قال: ويسندون في ثنية ذي أسير ويعطف على واحد فأرشقه بسهم» . (٩) التصحيح من الطبري، وفي ف «الوضع» كذا.