(٢) زيد في الطبري «وإذا فرسان على الثنية فجئت بهما أقودهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ... » (٣- ٣) وفي الطبري «حليتهم عنه عند ذي قرد» . (٤) وفي الطبري «وإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أخذ تلك الإبل التي استنقذت من العدو وكل رمح وكل بردة وإذا بلال ... » (٥) في الطبري «فلأنتخب» . (٦) في ف «لا يبق منهم مخبرا» كذا، والتصحيح من الطبري، ولفظه «حتى لا يبقى منهم عين، فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدا أو بانت نواجذه، ثم قال: «أكنت فاعلا» ... » (٧) وفي الطبري «فقال: نحر لهم فلان جزورا فلما كشطوا عنها جلدها رأوا غبارا فقالوا: أتيتم! فخرجوا هاربين ... » . (٨) من الطبري، وفي ف «رجالنا» . (٩) كذا، وفي الطبري «فبينما نحن نسير» . (١٠) كذا في ف، وفي الطبري «فجعل يقول: ألا من سابق! فقال ذلك مرارا، فلما سمعته قلت: أما تكرم كريما ولا تهاب شريفا؟ فقال: لا، إلا أن يكون رسول الله، فقلت: يا رسول الله بأبي أنت وأمي! ائذن لي فلأسابق الرجل، قال: إن شئت ... » .