(٢) التصحيح من الطبري والمغازي، وفي ف «عينة» مصحف. (٣) من الطبري، وفي ف «تعظيمها» وفي المغازي «تكبرها» . (٤) في المغازي «بآبائها» . (٥) زيد في الطبري «خلق» . (٦) سورة ٤٩ آية ١٣. (٧) زيدت من الطبري، وزيد بعده في المغازي ٢/ ٨٣٥ «وقد قدرت» . (٨) من الطبري، وفي ف «طلقاء» وفي المغازي «فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فإني أقول لكم كما قال أخي يوسف لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ» وزيد في الطبري «فأعتقهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد كان الله أمكنه من رقابهم عنوة وكانوا له فيئا، فبذلك يسمى أهل مكة الطلقاء» . (٩) وفي سمط النجوم العوالي ٢/ ١٩٠ «فدخل صلى الله عليه وسلم البيت، فلما خرج سأله العباس أن يعطيه المفتاح ويجمع له بين السقاية والسدانة» . (١٠) في ف «فدعا له» كذا، وفي السمط ٢/ ١٨٩ برواية ابن عمر رضي الله عنهما «ثم دعا عثمان بن طلحة فقال: ائتني بالمفتاح، فذهب إلى أمه فأبت أن تعطيه، فقال: لتعطينه أو ليخرجن هذا السيف من صلبي! فأعطته إياه، فجاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فدفعه إليه ففتح الباب- رواه مسلم. وروى الفاكهي ... كان بنو طلحة يزعمون أنه لا يستطيع أحد فتح الكعبة غيرهم، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم المفتاح ففتحها بيده. وعثمان المذكور هو عثمان بن طلحة بن أبي طلحة بن عبد العزى، ويقال له الحجبي- بفتح المهملة والجيم، وبنوه يعرفون الآن بالشيبيين نسبة إلى شيبة بن عثمان بن أبي طلحة وهو ابن عم عثمان، وعثمان هذا لا ولد له، وله صحبة ورواية، واسم أم عثمان سلافة- بضم السين المهملة