(١) كذا في السمط ٢/ ١٨٥، وزيد في المغازي «قد» . (٢) زيد في المغازي «ويوم خلق الشمس والقمر، ووضع هذين الجبلين» . (٣) من المغازي والسمط، وفي ف «وهي» . (٤) كذا في المغازي، وفي السمط «فلا» . (٥- ٥) في المغازي «لمؤمن» . (٦) كذا في ف والسمط، وفي المغازي «فيها» . (٧- ٧) ليست في المغازي، وفي ف: عكرمة- مكان: مكة. (٨) زيد قبله في المغازي «ولا يعضد فيها شجرا» وفي السمط «أو يعضد بها شجرة» . (٩) زيد في المغازي كان» . (١٠- ١٠) من السمط، وفي ف «أنها حلت لي» وفي المغازي «لم تحل لي إلا» . (١١) أخر هذه الجملة في المغازي عن «بعدي» وزيد فيه بعدها «ثم رجعت (وفي السمط: وقد عادت حرمتها اليوم) كحرمتها بالأمس، فليبلغ شاهدكم غائبكم (وفي السمط: الشاهد الغائب) فإن قال قائل: قد قاتل فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم! فقولوا: إن الله قد أحلها لرسوله ولم يحلها لكم (وفي السمط: فإن أحد ترخص فيها لقتال فقولوا إن الله أذن لرسوله ولم يأذن لكم، يا معشر خزاعة! ارفعوا أيديكم عن القتل، فقد والله كثر القتل إن نفع، وقد قتلتم هذا القتيل، والله لأدينه! فمن قتل بعد مقامي هذا فأهله بالخيار، إن شاءوا فدم قتيلهم، وإن شاءوا فعقله» . (١٢) ليس في المغازي. (١٣- ١٣) كذا في ف، وليست في المغازي في هذه الخطبة، بل هي في خطبة يوم الفتح، وفيه: خلاها