للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والثامن والعشرون آخر السورة باتفاق.

والتاسع والعشرون فىٍ سبحان (أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا (٩٨) .

بعده (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ) ولم يوافق عليه.

وقال قوم: (إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا (٩٦) .

الآية التي قبل ذلك بآيتين، وقيل: (وَكَفَى بِرَبكَ وَكِيْلاً) .

الثلاثون موضع النصف في قول الجميع وذلك في سورة الكهف.

الحادي والثلاثون آخر مريم، وقيل: (وَيَأْتِينَا فَرْدًا (٨٠) .

وهذان القولان لأبي عمرو، رحمه الله، ولم يوافق عليهما، وقال غيره:

(إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا (٨٤) .

وعن خلف بن هشام (وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا (٩٢) .

الثاني والثلاثون آخر طه باتفاق.

الثالث والثلاثون آخر الأنبياء، ووافق أبا عمرو بعضهم.

وقيل: (إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ (٤)

أربع آيات من الحج، وقيل: مائة وآية من الأنبياء.

الرابع والثلاثون آخر الحج باتفاق.

الخامس والثلاثون (وَأَنَّ اللَّهَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (٢٠) .

منَ النور، وقيل: (تَوَّابٌ حَكِيمٌ (١٠)

هذان القولان لأبي عمرو، ولم يوافق على الثاني.

وقال غيره: (وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٢١)

السادس والثلاثون (وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا (٢٠)

في الفرقان هذا قول أبي عمرو وغيره.

وقيل: قبل ذلك بآية، وقيل: بعده بآية.

<<  <   >  >>