السادس عشر في النور (وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (٥٩)
بعده (وَالْقَوَاعِدُ)
السابع عشر في النمل (وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ (٣٩)
الثامن عشر في العنكبوت (وَكَفَرُوا بِاللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (٥٢)
التاسع عشر في الأحزاب (وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا (٥٢) .
العشرون في الصافات (لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ (٣٥)
الحادي والعشرون في المؤمن (فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَاقٍ (٢١)
الثاني والعشرون في الزخرف (وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ (٣٧) .
الثالث والعشرون في الفتح (وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا (٢٣)
الرابع والعشرون في الواقعة (إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ (٥٠)
الخامس والعشرون في التغابن (وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (١٣)
السادس والعشرون في الإنسان (إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (٣)
السابع والعشرون إلى آخر القرآن.
قال: وعدد كل جُزْء من ذلك على الحقيقة اثنا عشر ألفَ حرف
وسبع مائة وخمسة وخمسون حرفًا على زيادة حرفين في الجزء الأخير على
سائر الأجزاء.
* * *
[ذكر أجزاء ثمانية وعشرين:]
وهي أرباع الأسباع.
الربع الأول مائة وثلاث وخمسون من البقرة (إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (١٥٣) .
الثاني ثلاثون ومائة من آل عمران (لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) ..
الثالث اثنتا عشرة من المائدة (فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) .