الثاني والخمسون (إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (٣٠)
في الذاريات باتفاق.
الثالث والخمسون آخر القمر، وقال غير أبي عمرو:(يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ (٢٢) .
وقال خلف:(وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ (١١) .
ِالرابع والخمسون آخر الحديد باتفاق.
الخامس والخمسون آخر الصف، وقال غير أبي عمرو:(أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (٣) .
وعن خلف (لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (٥) .. منها.
السادس والخمسون آخر التحريم باتفاق.
السابع والخمسون آخر نوح باتفاق.
الثامن والخمسون آخر المرسلات عند أبي عمرو وغيره، وقال
آخرون: خاتمة النبأ.
التاسع والخمسون آخر الطارق عند أبي عمرو وحده.
وقال خلف: خاتمة الأعلى، وقيل: خاتمة الغاشية.
الستون آخر القرآن.
وأما أجزاء ثلاثين فداخلة في هذه الأجزاء كل جزءين منها جزء من ثلاثين.
وكذلك أجزاء خمسة عشر كل أربعة أجزاء جزء من خمسة عشر، وكذلك العشرة كل ستة منها جزء من عشرة، وإنما ذكرت أجزاء عشرة فيما تقدم لأن الذي ذكرته على عدد الحروف وهذه الأجزاء على الكلمات، ولهذا يجيء بعضها أطول من