للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(كَهيعص ذِكْرُ) (وَلَقَدْ ذَرَأْنَا) (وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ) و (أثْقَلَتْ دَعَوَا)

(نَضِجَتْ جُلُوْدُهُمْ) و (حَصِرَتْ صُدُوْرُهُم) و (لَهُذدِّمَتْ صَوَامِعُ)

(كمَا بَعُدَتْ ثَمُوْدُ) (إذْ دَخَلُوْا عَليْهِ) (وَلَقَدْ زَيَّنَّا) (أجِيْبَتْ دعْوَتُكُمَا)

(خبَتْ زِدْنَاهُمُ) ، (قَدْ شَغَفَهَا) (فَهَلْ تَرَىْ لَهُمْ) و (هَلْ تَرَى مِنْ فطُوْرٍ)

أهْل الْمَدِيْنَةِ على قريب من الإدغام وعاصم أشد إظهاراً، ولا يفحش

عاصم الإظهار.

وحكى ابن جبير عن الكسائي عن عاصم أيضاً إدغامهم نحو:

(لَقَدْ جِئْنَاهُمْ) و (قَدْ ضَلُّوْا) وبيَّن الذال في (اتخَذْتُمْ) وهذا -

<<  <   >  >>