٥- ساعد الطلاب على أن يروا العلاقة بين الميول المقاسة، والخبرة والتدريب السابق في المقررات الدراسية، والهوايات، وأنشطة وقت الفراغ، وخبرات العمل لبعض الوقت، واهتمامات الأسرة وغيرها.
٦- خصص وقتًا وفرصة للتعبيرات عن الاتجاهات نحو كل نتيجة للاختبارات.
٧- قدم المعلومات على مهل، وليس دفعة واحدة.
٨- أعط الطالب فرصة ليعبر عما تعنيه نتيجة الاختبارات له، وأن يثير أسئلة حولها.
٩- وضح العلاقة بين نتائج الاختبارات، وبين الرسول أو النجاح في المقررات الدراسية.
١٠- ساعد الطلاب على مواجهة الدليل على القوة، أو جوانب الضعف في الخلفية والقدرة، وساعدهم على التعرف على أن القيام بأعمال غير مناسبة للقدرات لا يكون في مصلحتهم.
١١- نناقش مع الطلاب وضعهم النسبي في مجموعاتهم في صورة عامة، مثلا الثلث الأعلى، أو الربع الأدنى بدلا من تقديم ذلك في صورة متخصصة.
١٢- عندما تتعامل مع نسبة الذكاء يمكن أن توصلها في الصور الآتية:
الدرجة المرتفعة: يمكن أن يقوم بالعمل الذي يطلب منه.
الدرجة المتوسطة: يحتاج إلى وقت أطول في الأشياء الإضافية.
الدرجات المنخفضة: الأعمال التجريدية تكون صعبة.
تحتاج أن تعمل بجد.
١٣- ناقش نتائج الاختبارات مع الطالب دون إقحامه في موضوع نسبة الذكاء، وإذا سأل الطالب عن معنى نسبة الذكاء I.Q، فحاول أن تشرح له أنها ليست ذات دلالة كبيرة في حد ذاتها، وأنها يمكن أن تختلف من اختبار لآخر.
١٤- عندما تتعامل مع نتائج التحصيل، ركز على أنماط القوى، والضعف مفسرة في صورة المستوى الشخصي للطالب بدلا من التركيز على المستوى الكلي.
١٥- وصل إلى الطالب أن الاختبار قد يساعده على فهم أنواع التنافس التي قد يواجهها.
١٦- ساعد الطلاب على فهم معنى، وأهمية مجموعات المعايير.
١٧- ناقش الاختبارات في لغة يفهمها الطلاب.
١٨- وجه اهتماما معقولا لأي عوامل بدنية، أو بيئية يمكن أن تكون قد أثرت على درجات الاختبارات.
١٩- ساعد الطلاب على فهم أن نتائج الاختبارات إنما هي جزء واحد في تقويم القدرات والخلفية.