إن الملاحظة وسيلة هامة في عملية جمع المعلومات، وتقدير السلوك في عملية الإرشاد، وهي تساعد على إعطاء الحيوية لعمليات التقويم ودراسة الحالة، وقد لخص ثورنديك وهاجن "١٩٦٩" Thorndike & Hagen مزايا الملاحظة، وجوانب القصور فيها فيما يلي:
أولا: مزايا الملاحظة:
١- تعطينا الملاحظة تسجيلا للسلوك الواقعي كما يحدث.
٢- تطبق الملاحظة في المواقف الطبيعية للسلوك.
٣- يمكن استخدامها مع الأطفال، وغيرهم من الحالات التي يكون التخاطب اللفظي معها صعبا.
ثانيا: جوانب القصور في الملاحظة:
١- النفقات العالية في إجراء الملاحظة.
٢- صعوبة وجود الملاحظ في الموقف دون أن ينتبه إليه الآخرون.