(٢) «لَمْ يُصَوِّبْه»: أي: لم يخفضه خفضاً بليغاً، بل يعدل فيه بين الإشخاص والتصويب. شرح النووي على مسلم (٤/ ٢١٣). (٣) «قَائِماً. وَكَانَ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ السَّجْدَةِ لَمْ يَسْجُدْ حَتَّى يَسْتَوِيَ» سقطت من ز. (٤) قال النووي رحمه الله في شرحه على مسلم (٤/ ٢١٣): «هو بضم الراء وكسرها، والضم أشهر». (٥) قال النووي رحمه الله في شرحه على مسلم (٤/ ٢١٤): «بضم العين، وفي الرواية الأخرى: عَقِب الشيطان - بفتح العين، وكسر القاف -، هذا هو الصحيح المشهور فيه، وهو الإقعاء المنهي عنه؛ وهو أن يُلْصِقَ أليته بالأرض وينصب ساقيه، ويضع يديه على الأرض كما يفرُش الكلب وغيره من السِّباع». (٦) صحيح مسلم (٤٩٨). و «رَوَاهُ مُسْلِمٌ» ليست في ز.