(٢) في أ: «غرَم» بفتح الراء، والمثبت من ج. قال الرازي رحمه الله في مختار الصحاح (ص ٢٢٦): «بالكسر». (٣) البخاري (٨٣٢)، ومسلم (٥٨٩). (٤) في ز: «رسول اللَّه». (٥) في ز: «وكان». (٦) في هـ زيادة: «وبركاته»، وهي واردة في بعض نسخ سنن أبي داود. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في نتائج الأفكار (٢/ ٢٣٦): «هذا حديث حسن؛ أخرجه أبو داود عن عبدة بن عبد اللَّه والسراج، عن محمد بن رافع، كلاهما عن يحيى بن آدم، ولم أَرَ عندهم: (وبركاته) في الثانية». (٧) سنن أبي داود (٩٩٧). (٨) قال النووي رحمه الله في شرحه على مسلم (٤/ ١٩٦): «الصحيح المشهور (الجَد) بالفتح، وهو الحظّ والغنى والعظمة والسُّلطان؛ أي: لا ينفع ذا الحظّ في الدُّنيا بالمال والولد والعظمة والسُّلطان منك حظُّه؛ أي: لا ينجيه حظه منك وإنَّما ينفعه وينجيه العمل الصَّالح». (٩) البخاري (٨٤٤) واللفظ له، ومسلم (٥٩٣).