قال النووي رحمه الله في شرحه على مسلم (١٢/ ٤٥): «فيها ثلاث لغات مشهورات: اتفقوا على أنَّ أفصحهنَّ: (خَدْعة) بفتح الخاء وإسكان الدَّال؛ قال ثعلب وغيره: وهي لغة النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم، والثَّانية: بضم الخاء وإسكان الدَّال، والثَّالثة: بضم الخاء وفتح الدَّال». (٢) البخاري (٣٠٣٠)، ومسلم (١٧٣٩). (٣) في و: «العدو فيها» بتقديم وتأخير. (٤) في ج، ز: «واسألوا»، وفي حاشية ج: «الصحيح: سلوا». وهما لغتان من لغة العرب، فلغة أهل الحجاز التسهيل، ولغة بني تميم التحقيق. انظر: المزهر في علوم اللغة وأنواعها (٢/ ٢٣٩). (٥) في ب: «ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم» بدل قوله: «ثُمَّ قَامَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ». (٦) «الكِتَابِ، وَمُجْرِيَ» سقطت من هـ، و. (٧) البخاري (٢٩٦٥)، ومسلم (١٧٤٢). (٨) في ب زيادة: «رضي الله عنه». (٩) في ز: «رسول اللَّه». (١٠) أبو داود (٢٦٥٦)، والحاكم (٢٥٧٩).