(٢) «تَسْتَحِدّ»: تستعمل الحديدة في شعر العانة، وهو إزالته بالموسى. شرح النووي على مسلم (١٠/ ٥٤). (٣) في أ: «المغَيبة» بفتح الغين، والمثبت من ج. و «المُغِيبَة»: هي التي غاب عنها زوجها. الغريبَين في القرآن والحديث (٤/ ١٣٩٧). (٤) البخاري (٥٠٧٩)، ومسلم (٧١٥). (٥) في هـ، و: «الغربة». (٦) أي: يَجِئْهم ليلاً. الصحاح (٤/ ١٥١٥). (٧) صحيح البخاري (٥٢٤٤). (٨) في هـ، و: «أشر»، وكلا اللفظين - شر، وأشر - ورد في نسخة من صحيح مسلم. قال القاضي عياض رحمه الله في إكمال المعلم (٤/ ٦١٤): «أهل النَّحو يأبون أن يقال: فلان أشر أو أخير من فلان، وإنَّما يقال: شرٌّ وخيرٌ، وهو مشهور كلام العرب عندهم، قال اللَّه تعالى: {مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً}، وقال: {خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً} الآية، وقد جاءت الأحاديث الصحيحة باللفظين على وجهها، وهي حجَّة عليهم باستعمال الوجهين». (٩) في ج: بالرَّفع والنَّصب معاً، وفي و: بالرَّفع. قال الملا علي القاري رحمه الله في مرقاة المفاتيح (١٦/ ١٢): «(الرجل) منصوب في هذه الرواية». (١٠) في هـ، و: «المرأة». ومعنى «أَفْضَى الرَّجُلُ إِلَى امْرَأَتِه»: أي: باشَرَها وجَامَعَها. الصحاح (٦/ ٢٤٥٥). (١١) صحيح مسلم (١٤٣٧).