(٢) في و: «النبي». (٣) في أ: «تمر». (٤) «الكَثَر»: جُمَّار النَّخل. العين (٥/ ٣٤٨). (٥) أحمد (١٥٨٠٤) واللفظ له، وأبو داود (٤٣٨٨)، وابن ماجه (٢٥٩٣)، والنسائي (٤٩٧٥)، والترمذي (١٤٤٩)، وابن حبان (١٥٢٦). (٦) إسناده: يحيى بن سعيد الأنصاري، عن محمد بن يحيى بن حَبَّان، عن رافع بن خديج رضي الله عنه. انظر تراجمهم - على ترتيب الإسناد - في الجمع بين رجال الصحيحين (٢/ ٥٦١) و (٢/ ٤٥٣) و (١/ ١٣٩). (٧) «إِذَا» ليست في هـ، و. (٨) سنن النسائي (٤٩٩٩). (٩) «هَذَا» ليست في هـ، و. (١٠) العلل (٤/ ١٩٤). (١١) قال ابن عبد البر في التمهيد (١٤/ ٣٨٣): «هذا حديثٌ ليس بالقويِّ، ولا تقوم به حُجَّة». وقال البيهقي عقب حديث (١٧٣٦١): «فإن كان سعدٌ هذا: ابنَ إبراهيم بن عبد الرَّحمن بن عوف؛ فلا نعرف في التواريخ له أخاً معروفاً بالرِّواية يُقال له: المِسْور، ولا يثبت للمِسْور الذي يُنسَب إليه سعد بن محمد بن المِسور بن إبراهيم سماعٌ من جدِّه عبد الرَّحمن بن عوفٍ رضي الله عنه ولا رؤيةٌ، فهو منقطع». وضعَّفه أيضاً: الدَّارقطني، وابن المنذر، والطبراني. العلل (٤/ ٢٩٤)، ومعرفة السنن (١٢/ ٤٢٤)، والمعجم الأوسط عقب حديث (٩٢٧٤).