راجع: البداية والنهاية (١١ / ٦٦) ؛ والأعلام للزركلي (٦ / ٣٢٢) . (٢) في (د) : مقولا، وهو بعيد. إنما هو "مفسر"، كما هي في الترمذي. (٣) في الترمذي قال: " لا نعرفه مثل هذا إلا من هذا الوجه " أي بزيادة قول: " مثل هذا ". (٤) رواه الترمذي في كتاب الإيمان، باب ما جاء في افتراق هذه الأمة، حديث رقم (٢٦٤١) ، (٥ / ٢٥- ٢٦) . وأخرجه أيضا بهذا اللفظ الحاكم في المستدرك، كتاب العلم (١ / ١٢٨ - ١٢٩) ، مع اختلاف يسير بالألفاظ، والسند واحد. وفيه عبد الرحمن بن زياد ضعيف. (٥) هو الصحابي الجليل: سعد بن مالك بن أهيب بن عبد مناف القرشي الزهري، من المسلمين الأوائل، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن فرسان الصحابة، وأول من رمى بسهم في سبيل اللهو وأحد الستة أهل الشورى الذين عينهم عمر، ومن كبار قادة الفتح في عهد الخلفاء الراشدين، وولي الكوفة في عهد عمر، وكان مجاب الدعوة، وممن اعتزلوا الفتنة، توفي سنة (٥٦ هـ) . انظر: الإصابة (٢ / ٣٣، ٣٤) ، (ت ٣١٩٤) . (٦) في (أ) : عمر بن عوف، والصحيح: عمرو بن عوف. (٧) حديث: ساقطة من (ط) . (٨) ذكر: سقطت من المطبوعة.