(٢) في (ط) : ولا. (٣) في (ج د) : بعد قوله: "حسدا" قال: الآية. (٤) سورة البقرة: من الآية ١٠٩. (٥) في (ج د) : للعلم. (٦) في المطبوعة: لعلم. (٧) سورة النساء: من الآيتين ٣٦، ٣٧. وقد وقع اختلاف وخلط في سياق الآيتين بين النسخ: ففي (أط) : قال: إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ، الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ في حين أن صحة الآية: إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا فتكون هي آية النساء ٣٦. أو هي: وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ فتكون هي آية الحديد ٢٣، ويكون آخر السياق: وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ في آية النساء ٣٧. وفي (ب) والمطبوعة ذكر صدر النص وهو قوله: وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ من سورة الحديد ٢٣، ٢٤، وعجزها وهو قوله: وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ من سورة النساء الآية ٣٧، لكنه لم يفصل بينهما. وما أثبته من (ج د) .