(٢) في (ط) : إذا عبر به عن لفظ. (٣) أن: سقطت من (أ) . (٤) في (ج د) : أو الشيخ. وفي المطبوعة: وللشيخ. (٥) في (ب) : أو نحو ذلك. وفي المطبوعة: أو نحوه. (٦) ميزت هذا الوجه والوجوه التالية له من هذا التقسيم بوضع هذه العلامة * قبل كل وجه منها تمييزا لها عن غيرها، لأن التقسيمات ستتداخل، وسيذكر المؤلف تحت هذا التقسيم وجوها هي: ١- أن الأمر إذا تعلق باسم مفعول مشتق من معنى؛ كان المعنى علة للحكم. ٢- أن جميع الأفعال مشتقة (على ما بينه المؤلف) . ٣- أن عدول الأمر عن لفظ الفعل الخاص به إلى لفظ أعم منه معنى لا بد له من فائدة. ٤- أن العلم بالعام يقتضي العلم بالخاص وكذلك القصد. ٥- أنه رتب الحكم على الوصف بحرف الفاء فيدل على أنه علة له من غير وجه. (٧) في المطبوعة: كان ذلك المعنى. (٨) جاء في جميع النسخ: (اقتلوا) . . ونص الآية (فاقتلوا) . . لذلك أثبته كما هو في المطبوعة، ومثله قوله: (فأصلحوا) . (٩) سورة التوبة: من الآية ٥.