والآصار: جمع إصر، وهو الذنب والثقل، والأغلال: هي القيود، راجع: مختار الصحاح، مادة (اص ر) ، (ص١٨) ، ومادة (غ ل ل) ، (ص٤٧٨) . (٢) كان: سقطت من (ب) . (٣) في المطبوعة: قبلهم. (٤) سورة الأعراف: من الآية ١٥٧. (٥) في المطبوعة: أخبرهم الرسول أن الله قد استجاب. . إلخ. (٦) انظر التعليق السابق. (٧) ورد ذلك في المسند عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: " إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته " مسند الإمام أحمد (٢ / ١٠٨) ، في مسند عبد الله بن عمر رضي الله عنه. وذكره السيوطي في الجامع الصغير، وقال: حديث صحيح، وذكر أنه رواه عن ابن عمر أحمد في المسند، وابن حبان في صحيحه والبيهقي في شعب الإيمان. انظر: الجامع الصغير (١ / ٢٨٨) ، الحديث رقم (١٨٩٤) . وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه في كتاب الصيام، الحديث رقم (٢٠٢٧) ، (١ / ٢٥٩) ، ولفظه: " إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يحب أن تترك معصيته ". (٨) انظر التعليق السابق.