(٢) في (أ) : أسقط: في سبيل الله، فيكون قدمها هناك وتركها هنا، وهو كما قلت: خطأ من الناسخ. (٣) سورة الأنفال: من الآيات ٧٢ - ٧٥. في المطبوعة زاد: الآيات. من هنا حتى قوله: إلى يوم القيامة (سطر ونصف تقريبا) سقط من (أ) . في المطبوعة: فعقد الله. (٤) في (أ) والمطبوعة: من بعدهم. (٥) في (أ) : وهاجروا وجاهدوا. (٦) جاء ذلك في الحديث الذي رواه البخاري وفيه: " والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه. . " إلخ الحديث، رواه البخاري في كتاب الإيمان، باب المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، حديث رقم (١٠) ، من فتح الباري (١ / ٥٣) ، والحديث رقم (٦٤٨٤) ، كتاب الرقاق، باب الانتهاء عن المعاصي (١١ / ٣١٦) . (٧) جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فيما رواه أبو داود ومنه: " والجهاد ماض منذ بعثني الله إلى أن يقاتل آخر أمتي الدجال. . " الحديث رواه أبو داود في كتاب الجهاد، باب في الغزو مع أئمة الجور، حديث رقم (٢٥٣٢) ، (٣ / ٤٠) وفي سند الحديث يزيد بن أبي نشبة، قال ابن حجر في تهذيب التهذيب: مجهول. والأحاديث التي تدل على بقاء الجهاد والقتال في سبيل الله إلى يوم القيامة كثيرة جدا، منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم فيما رواه مسلم: " لن يبرح هذا الدين قائما يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة "، صحيح مسلم، كتاب الإمارة، باب (٥٣) ، الحديث رقم (١٩٢٢) ، (٣ / ١٥٢٤) ؛ ومسند أحمد (٥ / ٩٢، ٩٤، ٩٨، ١٠٣، ١٠٤) .