انظر: تهذيب التهذيب (٤ / ٢٤٦ - ٢٤٧) ، (ت ٤٢٢) س. (٢) في (أ) : والديار. (٣) سنن أبي داود، كتاب الأدب، باب في الحسد، حديث رقم (٤٩٠٤) ، (٥ / ٢٠٩ - ٢١٠) ، وللحديث بقية في بعض نسخ أبي داود، وسيذكرها المؤلف هنا، وسمى هذه: رواية اللؤلؤي. (٤) من هنا: قوله: (هذا الذي في رواية اللؤلؤي. .) إلى نهاية قوله: (ما كتبناها عليهم) ص ٢٩٧: سقطت من (ج) ، أي أنه أدخل قوله: ثم غدا من الغد. . إلخ في رواية اللؤلؤي، بينما أهمل رواية ابن داسة، وأظنه خلطا من الناسخ. (٥) اللؤلؤي هو: محمد بن أحمد بن عمر البصري، اللؤلؤي، أبو علي، هو آخر من روى عن أبي داود سننه. انظر: اللباب في تهذيب الأنساب (٣ / ١٣٤) ، باب اللام والواو. (٦) هو: محمد بن أبي بكر بن عبد الرزاق بن داسة التمار، تلميذ أبي داود، وهو واللؤلؤي - السابقة ترجمته - اللذان يرويان عن أبي كتابه السنن، توفي سنة (٣٤٦هـ) . انظر: ترجمة أبي داود في مقدمة سننه التي أعدها عزت الدعاس (١ / ٨) ، وانظر: شذرات الذهب لابن العماد الحنبلي (٢ / ٣٧٣) . (٧) هو: الخليفة العادل، أمير المؤمنين، عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم الأموي القرشي، ويسمى: الخليفة الراشد الخامس؛ لصلاحه وعدله، ولد بالمدينة المنورة سنة (٦١هـ) ، وتولى إمارتها في عهد الوليد بن الملك، ثم استوزره سليمان بن عبد الملك بالشام، وعهد إليه بالخلافة بعد وفاته سنة (٩٩هـ) ، فرفع المظالم وولى على الناس خيارهم وعم في عهده الأمن والرخاء والعدل رغم قصر عهده، توفي سنة (١٠١هـ) . انظر: البداية والنهاية (٩ / ١٩٢ - ١٩٦) ؛ والأعلام للزركلي (٥ / ٥٠) .