(٢) صحيح مسلم، كتاب الأقضية، باب نقض الأحكام الباطلة ورد محدثات الأمور، الحديث رقم (١٧١٨) ، (١٨) من أحاديث الباب (٣ / ١٣٤٣، ١٣٤٤) . (٣) صحيح البخاري، كتاب الصلح، باب إذا اصطلحوا على صلح جور فالصلح مردود، الحديث رقم (٢٦٩٧) ، (٥ / ٣٠١) من فتح الباري، وصحيح مسلم، الحديث بالرقم السابق (١٧١٨) ، (١٧) وجعلت (هذا) بين قوسين لأنها لا توجد في النسخ المخطوطة فأثبتها من رواية الصحيحين المشار إليها هنا، وتوجد في المطبوعة كذلك. (٤) هو الصحابي الجليل: العرباض بن سارية السلمي، أبو نجيح، من أوائل الصحابة إسلامًا، ومن أهل الفقه، وممن نزل فيهم قوله تعالى: " ولَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ " نزل حمص بعد الفتوح، توفي سنة (٧٥هـ) . انظر: الإصابة (٢ / ٤٧٣) ، (ت٥٥٠١) . (٥) أنه: سقطت من (ب ط) . (٦) سنن أبي داود، كتاب السنّة، باب لزوم السنّة، الحديث رقم (٤٦٠٧) ، (٥ / ١٣) ، وسنن الترمذي، كتاب العلم، باب ما جاء في الأخذ بالسنّة، الحديث رقم (٢٦٧٦) ، وقال الترمذي: " هذا حديث حسن صحيح " (٥ / ٤٤، ٤٥) ، وسنن ابن ماجه، المقدمة، باب اتباع سنّة الخلفاء الراشدين، الحديث رقم (٤٢) ، (١ / ١٥، ١٦) ، ومسند أحمد (٤ / ١٢٦، ١٢٧) ، وأخرجه الحاكم في المستدرك من أكثر من طريق، قال في أحدها: " هذا حديث صحيح ليس له علة "، وقال في آخر: " هذا إسناد صحيح على شرطهما جميعًا، ولا أعرف له علة ". المستدرك (١ / ٩٥ ـ٩٧) .