(٢) في (أج د) : سببا للخير، وفي (د) : لحصول خير. (٣) يوافقه: ساقطة من (ط) . (٤) من هنا حتى قوله: بل تجد (نصف سطر تقريبا) : سقط من (أ) . (٥) أو القبر الفلاني: ساقطة من (ط) . (٦) وقضيت: ساقطة من (ب) . (٧) في (ب) : يضفون. (٨) في (أط) : حاجاتهم. (٩) في الورقة (١٦١) من المخطوطة (ط) وجدت تهميشا هذا نصه: " يقول داود الطبيب: هذه البدعة إنما أصلها اليهود، فإنهم ينذرون في كل شيء أصابهم، حتى إذا قيل لأحدهم: صل أو صم أو تصدق، يقول: لا، ولكن أنذر للمكان الفلاني أو للعجوز الفلانية، وما أشبه ذلك. وبعض جهال المسلمين يعينهم على ذلك، حتى إني أعرف شيخا من مشايخ المسلمين المشهورون ينذر زيتا للكنيسة التي لهم، ويزعمون أنها للخضر عليه السلام بقرية (جوبر) ، ويقول: جربت ذلك فوجدته ناجحا، فهذا الجاهل مما كان يعينهم في أمر دينهم ". تمت.