للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الكبير، وليس ذلك بشيء؛ وسواء فعل ذلك أو زاد على تأريخ «شق» اثني عشر، وكان وقع اليّ نفر من نواحي «كنوج» ذكروا انّ دور السنبجّر عندهم ١٢٤٨ وأنّها اثنا عشر كلّ واحد ١٠٤، واقتضى خبره ان ينقص من «شككال» ٥٥٤ ويدخل بما يبقى في هذا الجدول، فيعرف في ايّ «سنبجر» هو وما مضى منه:

ولمّا سمعت فيها اسماء امم واشجار وجبال اتّهمتهم وخاصّة اذ كانت مقدّمة حاجتهم تمويها وتزويرا كاللحية المخضوبة الشاهدة على صاحبها بالكذب، واحتطت في مسائلة واحد واحد وتكرير السؤال وتغيير الترتيب، فما اختلفوا فيه والله اعلم!

<<  <   >  >>