«٦٦٨» - تفصيل هذه الحوادث في البداية والنهاية ١٢/ ١٨٥ في حوادث سنة ٥١٤ هـ.
«٦٦٩» - استوزره السلطان محمود بعد مقتل الوزير السميرمى ببغداد، زبدة النصرة ١٣٦- ١٤٢. وقد قتله السلطان صبرا في سنة ٥١٧ هـ، صفحة ١٤١، المنتظم ٩/ ٢٤٥- ٢٤٦. الكامل، حوادث سنة ٥١٧ النجوم ٥/ ٢٢٧.
«٦٧٠» - آقسنقر البرسقي كان شحنة بغداد أيام المسترشد باللَّه وقد اقطعه السلطان الموصل سنة ٥١٥ هـ وقد قتله الباطنية بالموصل سنة ٥١٩ هـ بتدبير من الوزير الدركزيني. واخباره مستوفاة في زبدة النصرة ومفرج الكروب والكامل وله ترجمة في البداية والنهاية ١٢/ ١٤٧، ومجمع الآداب ٢٧٤١ مع المصادر التي ذكرته، المنتظم ٩/ ٢٥٤، زبدة النصرة ١٤٤- ١٤٧، وهو غير آقسنقر الاتابك جد الأسرة الزنكية.
وانظر، النجوم ٥/ ٢٣٠.
«٦٧١» - هو صاحب شهرزور (مرآة الزمان ٨/ ١٨٩) وانظر ترجمته في مجمع الآداب ١٢٣، البداية والنهاية ١٢/ ١٩٣، الكامل ١١/ ٥٠ وينو صلتق: هو صلتق بن على بن أبى القاسم صاحب ارزن الروم، الكامل ١١/ ١٢٦، ١٨٥، ٢٠٩.
«٦٧٢» - ترجمة ابن الفوطي ٢٩٩٢، وقال مصطفى جواد، «ترجمة السمعاني في ذيل تاريخ بغداد ونقل منه الفتح البنداري في تاريخ بغداد، وترجمة ابن الجوزي في المنتظم وابن الأثير في الكامل وذكر اخباره، وذكره العماد في تاريخ السلجوقية وصدر الدين الحسيني في اخبار الدولة السلجوقية وسبط ابن الجوزي في المرآة وتوفى سنة ٥٤٤ هـ ببغداد ودفن بداره عند المدرسة النظامية (سوق الخفافين حاليا) . وانظر الفخرى ٤١٢، ابن الكازروني ٢٢٣.
«٦٧٤» - وردت الكلمة في رسائل الجاحظ «رسالة القيان» نشر فتكل، صفحة ٧٢، والكشخان، الديوث، وهي دخيلة في كلام العرب، (اللسان كشخ) .
«٦٧٥» - زبدة النصرة ١٥٢.
«٦٧٦» - ابو عبد الله، محمد بن عبد الكريم، الشيباني الأنباري الكاتب ولد سنة ٤٧٠ هـ وأخذ الآداب عن شيوخ عصره، وزاول الإنشاء في ديوان الخلافة أكثر من خمسين سنة وناب في الوزارة وكان موصوفا بالعقل وحسن التدبير وهو أول من نظم الرباعيات وكان صديقا للحريرى صاحب المقامات، وتوفى سنة ٥٥٨ هـ، ابن الدبيثى، المختصر المحتاج اليه ١/ ٧٣، المنتظم ١٠/ ٢٠٦، النجوم ٥/ ٣٦٤، الكامل، حوادث سنة ٥٥٨ هـ، الفخرى ٤٠٩- ٤١٠، ابن الكازروني ٢٢٢، الخلاصة ٢٧٢. خريدة القصر ٢؟ / ١٤٠.
«٦٧٧» - زبدة النصرة ١٥٣، وقال العماد، «وذكر ان الوزير (الدركزيني) سمه في طعامه.
«٦٧٨» - هو إقبال المسترشدي اخذه عماد الدين زنكي وحبسه ثم قتله حين كان الراشد- رحمه الله- نازلا على أبواب الموصل فازعج الخليفة من الموصل إتماما لغدره وخيانته وممالئته، (زبدة النصرة