١٨٠) ، وقال العماد، «فان زنكي لما أصلح امره مع مسعود سبيه وخبيه وأخذ إقبالا خادمه وحبسه ثم قتله وازعج الخليفة فانتقل انتقال المرتاب وتحول تحول المرتاع» . واخباره منثورة في كتب التاريخ مع المسترشد والراشد كالمنتظم ١٠/ ٢٧، ٣٤، ٦٩، مرآة الزمان ٨/ ٩٧، ١٤٠.
«٦٧٩» - زبدة النصرة ١٥٦ وما بعدها، ولم يذكر العماد ان سنجرا أراد قصد بغداد فمنعه خوارزم شاه.
«٦٨٠» - البداية والنهاية ١٢/ ٢٠٣، تاريخ أبى الفداء ٣/ ٦.
«٦٨١» - ما بين العاضدتين، ومقداره ورقة كاملة، اسقط من نسخة لايدن وقد أضفناه من نسخة فاتح.
«٦٨٢» - اخباره وحياته السياسية كتبها في كتاب ترجمة العماد الأصفهانيّ وضمنه كتابه الّذي اختصره البنداري وسماه «زبدة النصرة» وانظر المنتظم ١٠/ ٧٧، الكامل حوادث سنة ٥٣٣، النجوم ٥/ ٢٦١، معجم البلدان ٢/ ٥٩٦، الأنساب ٤٣٦ أ، البداية والنهاية ١٢/ ٢١٤، المختصر المحتاج اليه ٢/ ٢٧٣، مجمع الآداب ١٨٢٣.
«١٦٨٢» - راجع زبدة النصرة ٢٠٥، ونصير الدين جغر كان نائبا لزنكى على الموصل. قال العماد فيه، «كان للدماء سفاكا وبالنفوس فتاكا يأخذ البري بالسقيم ... » وقد قتله الملك فروخ شاه سنة ٥٣٩ هـ واغتيل فروخ شاه بعد ذلك (صفحة ٢٠٦- ٢٠٧) وفي تاريخ ابى الفداء ٣/ ١٧، ان ألب ارسلان هو الّذي قتل نائب زنكي، وانظر وفيات الأعيان نشر محمد محيي الدين عبد الحميد) ١/ ٣١٥.
«٦٨٣» - لعل هذه السفارة هي أول سفاراته الى دار الخلافة إذ يذكر المؤرخون انه قدم الى بغداد حين بويع المقتفى بعد خلع الراشد.
انظر سوء تصرفه المشين وانتهازه الأمر لمصلحته ومصلحة صاحبه زنكي صاحب الموصل في الفخرى ٩٦، نقلا من الكامل ١١/ ٢٨- ٢٩. وقد ولاه المستنجد قاضيا مطلقا (مختصر التاريخ ٢٣٦) ، البداية والنهاية ١٢/ ٢٩٦، التكملة لوفيات النقلة ١/ ٢٤٢، مع مصادر دراسته، المنتظم ١/ ٥٥، مرآة الزمان ٨/ ٣٤٠ المختصر المحتاج اليه ١/ ٥٥، العبر ٤/ ٢١٥، الوافي بالوفيات ٣/ ٣٣١، وقد جاء ذكره استطرادا في مجمع الآداب ٢١٠٩ في ترجمة أخيه، فخر الدين سعيد.
«٦٨٤» - كرباوى أو كرماوي بن خراسان التركماني صاحب البوازيج، جاء ذكره في الكامل ١٠/ ٢٩٢، ٣٠٨، ٣٧٨، ففي وقعة المسترشد باللَّه مع دبيس سنة ٥١٧ هـ، وجاء «وكان مع اعلام الخليفة كرباوى بن خراسان» وفي ١٠/ ٣٠٨ «وورد الى السلطان قرواش بن شرف الدولة وكرماوى بن خراسان التركماني» .
«٦٨٥» - البوازيج، قال ياقوت، «بلد قرب تكريت على فم الزاب الأسفل حيث يصب في دجلة ويقال لها بوازيج الملك، لها ذكر في الاخبار والفتوح وهي الآن (في زمن ياقوت المتوفى ٦٢٦ هـ) من اعمال الموصل» معجم البلدان.
«٦٨٦» - جاء في زبدة النصرة ١٧٢ ان طغرل قد توفى في أوائل سنة ٥٢٨ هـ وتسلطن مسعود بن محمد بن ملك شاه في نفس السنة. واخباره مستوفاة في الكامل والمنتظم والمرآة وتاريخ ابن القلانسي وزبدة النصرة