للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قلت: هكذا وقع في طبعة بشار (١)، و"تحفة الأشراف" (٢)، وكذلك حكم عليه البغوي (٣).

ووقع في طبعة الرسالة (٤)، وطبعة التأصيل (٥)، و"تحفة الأحوذي" (٦): (حسن صحيح)، وهو موافق لما نقله المنذري في "مختصر السنن" (٧).

٢ - وقال أيضًا: (حدثنا أحمد بن منيع، قال: حدثنا قران بن تمام، ومروان بن معاوية، ويزيد بن هارون، عن سعيد بن عبيد الطائي، عن علي ابن ربيعة الأسدي، قال: مات رجل من الأنصار يقال له: قرظة بن كعب، فنيح عليه، فجاء المغيرة بن شعبة، فصعد المنبر، فحمد الله وأثنى عليه، وقال: ما بال النوح في الإسلام؟ أما إني سمعت رسول الله يقول: "من نيح عليه عذب ما نيح عليه".

حديث المغيرة حديث حسن صحيح).

قلت: هكذا وقع في طبعة بشار (٨)، ووقع في طبعة الرسالة (٩) وطبعة التأصيل (١٠): (غريب حسن صحيح)، وهكذا في "تحفة الأحوذي" (١١) ونسخة دار الكتب العلمية (١٢)، وأما "تحفة الأشراف" ففيها: (حسن صحيح) (١٣).

٣ - وقال أيضًا: (حدثنا قتيبة، قال: حدثنا أبو صفوان، عن أسامة ابن زيد، عن ابن شهاب، عن أنس بن مالك قال: أتى رسول الله على


(١) (٩٩٨).
(٢) (٥٢١٧).
(٣) "شرح السنة" (١٥٥٢).
(٤) (١٠١٩).
(٥) "الجامع" (١٠٢٢).
(٦) (٤/ ٥٣).
(٧) (٢/ ٣٧٤).
(٨) (١٠٠٠).
(٩) (١٠٢١).
(١٠) (١٠٢٤).
(١١) (٤/ ٥٦).
(١٢) (١٠٠٠).
(١٣) (١١٥٢٠).

<<  <  ج: ص:  >  >>