(٢) جاء في هامش ت ٢ بخط مخالف لخط الأصل: قوله كلام لبعض المشايخ كتب به لمثله، قلت: أما الكاتب فهر سيدي محيي الدين بن العربي، وأما المكتوب إليه فسيدي عبد العزيز المهدوي دفين مرسى قرطاجنة (ض)، انتهى، من الورقة ٦٤ (أ)، والكلام أكثره من حلية الأولياء ١/ ١٢ وما بعدها، وهو في رسالة ابن عربي (روح القدس في محاسبة النفس) والكلام من فصل ٩٣ هذا إلى نهاية فصل ١٠٠ منقول من كلام ابن عربي في المصدر السابق. (٣) في كشف الخفاء ٢/ ٢٥٧: قال العجلوني: قال النجم: هذا غير معروف في كتب الحديث في حق عمر لا عنه ولا عن غيره، وإنما رواه ابن سعد من قول أبي الدرداء في حق نفسه، وقال العجلوني في موضع آخر ١/ ٤٣٤: قال ابن عبد البر: وعن النبي (ص) قال: ((الحق ثقيل، رحم الله عمر بن الخطاب تركه الحق ليس له صديق))، قال: وفي معناه ما في كتاب روح القدس في مناصحة النفس للشيخ الأكبر بلفظ: وقد ثبت أن النبي (ص) قال: ((ما ترك الحق لعمر من صديق))، هكذا لفظه من غير ذكر مخرجه وصحابيه فلينظره.