(٢) مسلم ١/ ٣٧٦ مع تأخير جملة ((أولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة)). (٣) متفق عليه، انظر البخاري مع فتح الباري ١٢/ ٣١٧، ومسلم ٤/ ١٧٢٤، وورد فيهما بلفظ: ((ريقة بعضنا))، والريقة أقل من الريق، والمعنى أنه يأخذ من ريق نفسه على أصبعه السبابة ثم يضعها على التراب، فيعلق بها منه شيء، فيمسح به على موضع الوجع، قائلا الكلام المذكور في حالة المسح. (٤) في ت ١: صهيب، والصواب ما أثبت، وهي من وادي بطحان كما في وفاء الوفاء ٣/ ١٠٧. (٥) الحديث في مسلم رقم ٢٣٢٤. (٦) الرجلان هما أبو موسى وبلال، والحديث خرجه الشيخان، ولفظ مسلم: عن أبي موسى، قال: كنت عند النبي (ص) وهو نازل بالجعرانة بين مكة والمدينة، ومعه بلال، فأتى رسول الله (ص) رجل أعرابي، فقال: ألا تنجز لي يا محمد ما وعدتني؟ فقال له رسول الله (ص): ((أبشر))، فقال له الأعرابي: أكثرت علي من أبشر، فأقبل رسول الله (ص) على أبي موسى وبلال، كهيئة الغضبان، فقال: =