أنَّ نَاسًا مِنْ بَنِي ثَعْلَبَةَ أتَوُا النَّبِي صلى الله عليه وسلم. فَقَالَ رَجُلٌ: يَارَسُولَ اللهِ هَؤُلَاء بَنُو ثَعْلَبَةَ بْن يَرْبُوعَ قَتَلُوا فُلَانًا. رَجُلاً مِنْ أصْحَابِ النَّبِي صلى الله عليه وسلم. فَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم: لَاتَجْنِي نَفْسٌ عَلَى أخْرَى.
أخرجه النسائي ٨/ ٥٤ , وفي "الكبرى" ٧٠١٠ قال: أخبرنا محمود بن غيلان، قال: حدَّثنا أبو داود. وفي ٨/ ٥٤ , وفي "الكبرى" ٧٠١١ وأخبرنا أبو داود، قال: حدَّثنا أبو عتاب.
كلاهما (أبو داود الطيالسي، وأبو عتاب الدلال) عن شعبة، عن أشعث ابن أبي الشعثاء, قال: سَمِعتُ الأسود بن هلال، يحدث عن رجل من بني ثعلبة بن يربوع، فذكره.
- في رواية أبي عتاب: الأسود بن هلال، وكان قد أدرك النبي".
أخرجه النسائي ٨/ ٥٤ , وفي "الكبرى" ٧٠١٢ قال: أخبرنا قُتيبة، قال: حدَّثنا أبو عوانة. وفي (٧٠١٣) وأخبرنا هناد بن السري في حديثه، عَنْ أَبِي الأحوص.
كلاهما (أبو عوانة، وأبو الأحوص) عن الأشعث بن سَليم، عَنْ أَبِيه، عن رجل من بني ثعلبة بن يربوع، فذكره.
- في رواية أبي الأحوص: عن رجل من بني يربوع".
- رواه سُفيان، عن أشعث، عن الأسود بن هلال، عن ثعلبة بن زهدم