أَنَّهُ سَأَلَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ نَذْرٍ نَذَرَهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: أَلِوَثَنٍ، أَوْ لِنُصُبٍ؟ قَالَ: لَا، وَلَكِنْ ِللهِ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى، قَالَ: فَأَوْفِ ِللهِ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى، مَا جَعَلْتَ لَهُ، انْحَرْ عَلَى بُوَاَنةَ، وَأَوْفِ بِنَذْرِكَ.
أخرجه أحمد ٣/ ٤١٩ (١٥٥٣٥) قال: حدَّثنا عَبْد الصَّمَد، حدَّثني أبو الحُوَيْرِث حَفْص، من ولد عُثْمان بن أَبي العاص، قال: حدَّثني عَبْد الله بن عَبْد الرَّحْمان بن يَعْلَى بن كَعْب، عن مَيْمُونَة بنت كَرْدَم، فذكرته.
- وأخرجه أحمد ٤/ ٦٤ (١٦٧٢٤) و ٥/ ٣٧٦ (٢٣٥٨٣). وأبو داود (٣٣١٥) قال: حدَّثنا مُحَمد بن بَشَّار.