كَانَ رَسُولُ اللهِِ صلى الله عليه وسلم يُصبحَ جُنُبًا مِنْ غَيْرِ احْتِلامٍ ثُمَّ يَصُومُ.
أخرجه أحمد ٦/ ٣٠٦ قال: حدثنا يحيى ووكيع. قالا: حدثنا أُسامة بن زيد. و"مسلم" ٣/ ١٣٨ قال: حدثنا أحمد بن عثمان النوفلي، قال: حدثنا أبو عاصم، قال: حدثنا ابن جُريج، قال: أخبرني محمد بن يوسف. و"النَّسائي" ١/ ١٠٨ وفي "الكبرى"(١٨٤) قال: أخبرنا محمد بن عبد الاعلى، قال: حدثنا خالد، قال: حدثنا ابن جرَيج. عن محمد بن يوسف. وفي "الكبرى" تحفة الاشراف ١٣/ ١٨١٦٠ عن عَمرو بن علي، عن يحيى بن سعيد، عن أُسامة بن زيد.
كلاهما (أُسامة بن زيد، وابن جُرَيج) عن سُليمان بن يسار، فذكره.
- وزاد ابن جريج في روايته عند النسائي: وَحَدَّثَنَا مَعَ هَذَا الْحَدِيثِ انَّهَا حَدَثَتْهُ انَّهَا قَرَّبَتْ الَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم جَنْبًا مَشْوًّيا فَاكَلَ مِنْهُ، ثُمَّ قَامَ إِلَى الصَّلاةِ وَلَمْ يَتَوَضَاْ.
- حديث أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام، عن عائشة وام سلمة في من ادركه الصبح وهو جنب.