للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ مَاتَ يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ النَّارَ، وَأَمَّا مِثْلٌ بِمِثْلٍ، فَمَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ، حَتَّى يُشْعِرَهَا قَلْبَهُ، وَيَعْلَمُ اللهُ، عَزَّ وَجَلَّ، ذَلِكَ مِنْهُ، كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةً، وَمَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً كُتِبَتْ عَلَيْهِ سَيِّئَةً، وَمَنْ عَمِلَ حَسَنَةً كُتِبَتْ لَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا، وَمَنْ أَنْفَقَ نَفَقَةً فِي سَبِيلِ اللهِ، فَحَسَنَةٌ بِسَبْعِمِئَةٍ، وَالنَّاسُ أَرْبَعَةٌ، مُوَسَّعٌ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا، مَقْتُورٌ عَلَيْهِ فِي الآخِرَةِ، وَمُوَسَّعٌ عَلَيْهِ فِي الآخِرَةِ، مَقْتُورٌ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا، وَمُوَسَّعٌ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَمَقْتُورٌ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.

أخرجه أحمد ٤/ ٣٢١ (١٩١٠٧) قال: حدَّثنا يَزِيد، أخبرنا المَسْعُودِي، عن الرُّكَيْن بن الرَّبِيع، عن رجلٍ، فذكره.

- وأخرجه أحمد ٤/ ٣٤٥ (١٩٢٤٤) قال: حدَّثنا عَبْد الرَّحْمان بن مَهْدِي , عن شَيْبَان بن عَبْد الرَّحْمان النَّحْوِي، قال: حدَّثنا الرُّكَيْن بن الرَّبِيع، عن أبيه، عن عَمِّه فُلَان بن عَمِيلَة، فذكره.

- وأخرجه أحمد ٤/ ٣٤٦ (١٩٢٤٨) قال: حدَّثنا أبو النَّضْر، حدَّثنا المَسْعُودِي، عَنِ الرُّكَيْنِ بْنِ الرَّبِيع، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ خُرَيْمِ بْنِ فَاتِكٍ، فذكره.

٣٦١٧ - عَنْ وَابِصَةَ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:. فَذَكَرَ بَعْضَ حَدِيثِ أَبِي بَكْرَةَ، قَالَ: قَتْلَاهَا كُلُّهُمْ فِي النَّارِ. قَالَ فِيهِ: قُلْتُ: مَتَى ذَلِكَ يَا ابْنَ مَسْعُودٍ؟ قَالَ: تِلْكَ أَيَّامُ الْهَرْجِ، حَيْثُ لَا يَأْمَنُ الرَّجُلُ جَلِيسَهُ، قُلْتُ: فَمَا تَأْمُرُنِي إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ الزَّمَانُ؟ قَالَ: تَكُفُّ لِسَانَكَ وَيَدَكَ، وَتَكُونُ حِلْسًا مِنْ أَحْلَاسِ بَيْتِكَ , فَلَمَّا قُتِلَ عُثْمَانُ، طَارَ قَلْبِي مَطَارَهُ، فَرَكِبْتُ حَتَّى أَتَيْتُ دِمَشْقَ،

<<  <  ج: ص:  >  >>