إِنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَدْ نَهَى عَنْ كِرَاءِ الأَرْضِ.
أخرجه أبو داود (٣٤٠١) قال: قرأْتُ على سَعِيد بن يَعْقُوب الطَّالقَانِي. و"النَّسائي" ٧/ ٥٠، وفي "الكبرى" ٤٦٤١ قال: أخبرنا مُحَمد بن حاتم، قال: أنبأنا حِبَّان.
كلاهما (الطَّالقَانِي، وحِبَّان بن مُوسَى) عن عَبْد اللهِ بن المُبَارك، عن سَعِيد بن يَزِيد أَبِي شُجَاع، قال: حدَّثني عِيسَى بن سَهْل، فذكره.
- في رواية أَبِي داود: عُثْمَان بن سَهْل بن رافع بن خَدِيج.
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم نَهَى عَنْ كِرَاءِ الأَرْضِ.
أخرجه النَّسَائِي ٧/ ٣٩، وفي "الكبرى" ٤٦٠١ قال: أخبرنا عَمْرو بن علي، قال: قال أبو عاصم، عن عُثْمَان بن مُرَّة، قال: سألتُ القاسم عن كراء الأرض، فذكره.
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم نَهَاكُمْ عَنْ أَمْرٍ كَانَ يَنْفَعُكُمْ، وَطَاعَةُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم خَيْرٌ لَكُمْ مِمَّا يَنْفَعُكُمْ، نَهَاكُمْ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْحَقْلِ - وَالْحَقْلُ: الْمُزَارَعَةُ بِالثُّلُثِ وَالرُّبُعِ - فَمَنْ كَانَ لَهُ أَرْضٌ، فَاسْتَغْنَى عَنْهَا، فَلْيَمْنَحْهَا أَخَاهُ، أَوْ لِيَدَعْ، وَنَهَاكُمْ عَنِ الْمُزَابَنَةِ.