أخرجه أحمد ٦/ ١٦ (٢٤٤٢٨) قال: حدّثنا عقان. و"مسلم" ٨/ ٢٢٩ (٧٦٢١) قال: حدّثنا هداب بن خالد. و"النَّسَائي" في "الكبرى" ١١٥٩٧ قال: أخبرنا أحمد بن سُليمان، حدّثنا عفان بن مسلم.
كلاهما (عفان، وهداب - هدبة) قالا: حدّثنا حماد بن سلمة، عن ثابت البناني، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، فذكره.
- أخرجه التِّرمِذي (٣٣٤٠) قال: حدّثنا محمود بن غيلان، وعبد بن حُميد، المعنى واحد. قالا: حدّثنا عبد الرَّزاق، عن مَعْمر.
كلاهما (حماد , ومعمر) عن ثابت , عن عبد الرحمن بن أبي ليلى , فذكره.
دَخَلَ رسول الله صلى الله عليه وسلم مَسْجِدَ قُبَاءَ وهو مسجد بني عمرو بن عوف , يُصَلِّىَ فِيهِ , فَدَخَلت عَلَيْهِ رِجَالٌ من الأنصار فسلموا عَلَيْهِ , وهو في الصلاة. فَسَأَلْتُ صُهَيْبًا , وَكَانَ داخلا مَعَهُ , كَيْفَ كَانَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم يَصْنَعُ إِذَا سُلِّمَ عَلَيْهِ؟ قَالَ: كَانَ يُشِيرُ بِيَدِهِ.
أخرجه الحُميدي (١٤٨)، و"أحمد" ٢/ ١٠ (٤٥٦٨)، والدارِمِي (١٣٦٢) قال: أخبرنا يَحيى بن حسان. و"ابن ماجة" ١٠١٧ قال: حدثنا علي بن محمد الطَّنافسي. و"النَّسَائي" ٣/ ٥، وفي "الكبرى" ١١١١ قال: أخبرنا